المسؤولية يتحملها موظفي المقتصدية لولاية الدجزائر وبالأخص ولاية الجزائر وسط بسبب التقاعس الملحوظ عنهم أثناء الوقفات الإحتجاجية فيما يخص التظامن الوطني مع زملائهم في ولايات أخرى وهو واجب وطني كما أحمل المسؤولية إلى أغلبية المقتصدين الرئيسسيين الذي يعملون
من اجل الترقية إلى مفتشين ولو على حساب كرامة هذا الإطار يعملون من أجل إرضاء مديريات التربية ويهملون مصالح زملائهم يتفكرون الزملاء عندما يحدث لهم مشكل مع مديريات التربية أي يفضلون مصالحهم الخاصة على مصلحة هذا الإطار الذث ضحو من أجله زملاء سابقين لهذا يدب علينا اليوم التفكير والتنسيق فيما بيننا على مطالبة رئاسة الحكومة على فصلنا نهائيا من وزارة التربية الوطنية وإلحاقنا بوزارة المالية لأن بقائنا في هذه الوزارة إهانة ورخص