بدأ الكل يناور في هذه الأيام. عندما بدأت رائحة تغيير القانون الخاص للتربية والاكيد تغييره في القريب العاجل هاهم المساعدون التربويون بدأوا بالتهديد و لقد اختاروا الوقت المناسب انهم يعرفون وقت الصيد و سيصطدون العصافير بحجر واحد
الا فئتنا ركنت في الركن السحيق لماذا لا نجتهد كما أجتهدوا في الوقت الرسمي ام نحن نناور في الوقت الضائع وهل لا نعرف وقت الحرث و الحصاد .إننا ننام وقت الحصاد وننهض يوم القحط.بادروا بالتهديد و الوعيد ولو من بعيد وذلك أضعف الايمان.
لقد إنطفأت شمعتنا.كل الفئات استدعيت للعرس و تقترب من الظفر بالغنيمة .
الا نحن غيبنا عن قصد لأننا لم يفهم لنا هل نحن من شجرة شرقية أو غربية.
لا نحن من هؤلاء أو هؤلاء.
أو سبب ولائنا الى U GTA هو الذي اوصلنا الى ما نحن عليه. مدامت فينا رائحة
إتحاد العار والهزيمة والذل و المهانة.لن تقوم لنا قائمة
وإن لم ننظم الى احدى الطائفتان الكبرى لا نحقق ما نصبوا إليه
إن ولات أمورنا لا يفهمون الا بمنطق القوة .عد رجالك واسقي الماء.