كلما زاد الانتماء والولاء للجماعة كلما زادت واقعية الأفراد إلى:
• قبول أهداف وقرارات الجماعة.
• السعي للتأثير على هذه الأهداف والقرارات على طريق المشاركة النشطة.
• الاتصال المفتوح والكامل مع أعضاء الجماعة.
• الترحيب بالاتصال والتأثير من أعضاء الجماعة الآخرين.
• السعي إلى الحصول على العون والتقدير من أعضاء الجماعة الآخرين.
هذه العمل الجماعى الذى نتوكل عليه فى حماية مطالبنا واخذ حقوقنا بكل قوة
لهذا لم يبق من لوجيتيا الاالهيكل واخر محطة لها فى جويلية 2013 ومنخرطوها من المصالح الاقتصادية حاليا يمثلون 30/ 100 والنقابة الحرة التى لم تولد بعد لاتمثل الا05/ 100 اصبح الطريق مفتوح امام لونبييف التى تمثل 65/ 100 واصبحت اكثرواقعية