المتتبع للموسم الدراسي 2015/2014 وأداء وزيرة التربية يسجل الملاحظات التالية :
- فشل في تسيير إضراب موظفي المصالح الإقتصادية الذي دام 103 يوم وأسلوب المراوغة المعهود لحل مشاكل هذه الفئة .
- فشل في التعامل مع إضراب أساتذة التعليم الثانوي الذي تسبب في غياب التلاميذ عن الدراسة مدة ستة أسابيع كاملة .
- كثرة التصريحات وما لحقها من تناقضات ( تصريح الإعتماد على أساتذة المدارس الوطنية دون خريجي الجامعات ) .
- كوارث الإخطاء الغير مقبولة في شهادة البكالوريا ( مادتي الأدب العربي واللغة الأنجليزية لشعبة العلوم تجريبية ) .
- فضائح تسريب الأسئلة عبر الأنترنت في شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط .
- الفوضى التي صاحبت عملية تصحيح شهادة البكالوريا من نقص وغياب الأساتذة المكلفين بالتصحيح .
- قرار إرتجالي بإلغاء شهادة نهاية مرحلة التعليم الإبتدائي .
- ندوة وطنية للقضاء على مصداقية شهادة البكالوريا .
- التعليم بالطريقة الغبريتية في مرحلة التعليم الإبتدائي .
- ما لم يتم القضاء عليه في لجنة بن زاغو التي سوقت لنا الأوهام ها هي بن غبريت تقضي عليه في يومين .
[b]- تبق مسؤولية المشاركين في اللجان والمصادقة على مثل هذه القرارات للتاريخ .
ما تعانيه الجامعة في ظل النطام الجديد L.M.D الذي هلل له الجميع في بدايته ستعرفه المظلومة التربوية قريبا .
أتمنى أن أكون قد لخصت بموضوعية وبدون تحريف مختلف أحداث الموسم الدراسي 2014 / 2015.
وفقنا الله جميعا لما فيه الخير[/b]