المحضر الاخير المبرم بين السيدة الوزيرة ونقابة ناشطة فى القطاع يدل فى ما لا يدع مجالا لاى شك ان الاسلوب الوحيد
المجدى مع الوزارة هو التصعيد ....
ولعل السؤال الذى يتبادر الى الاذهان فى كل مرة : اين هم موظفوا المقتصدية ومن ثم اين هم من وضعت الثقة فيهم لقيادتهم والدفاع عن مصالحهم ?
1- الوزارة نجحت الى ابعد الحدود فى سياسة التسويف مع سلك موظفى المقتصدية
2- فكلما ظهرت حركية نشيطة فى الافق الا وكانت لها بالمرصاد
3- انظروا الى الحركية الاخيرة نهاية 2017 : موظفى المقتصدية عقدوا العزم ثم تاتى المهادنة وياتى الصمت ..
4- لو اسلمنا جدلا ان الامور تسير فى الاتجاه الصحيح .. لقلنا فبه ونعمت
***ولكن هل تستجاب المطالب بهاته الطريقة **** الجواب : كلا والف كلا
الخلاصة : هذا شهر افريل 2018 ......فان لم يكن التصعيد الان فمتى يكون ....?!!