هذا هو الهم الذي كنا و ما زلنا ننادي باِزالته عنا, لكن تدخلهم - أي الوزارة أو الحكومة- لا يكون اِلا بعد وقوع حادث أليم- الفاس في الرأس - مثلهم مثل سكان حي ما ينادون و يطلبون من سلطات بلديتهم أن تضع لهم ممهلات في طرقات حيهم لكن بدون جدوى و بعد وقوع حادث ينتج من خلاله وفاة طفل صغير جراء السرعة المفرطة للسائقين , تجد مصالح البلدية تهرول اِلى وضع الممهلات في الأماكن التي طلب سكان الحي سابقا أن يوضعوا فيها - و الحديث قياس - .