صدور العدد 31 من الجريدة الرسمية

بعد صدور الجريدة الرسمية رقم 31 و التي سوق على انها تحمل المرسوم المتعلق بتوسيع الاستفادة من منحتي التوثيق و الخبرة التربوية.غير أن واقع الحال بين أن المرسوم غير موجود في هذا العدد من الجريدة الرسمية .ولكي توضح الرؤية جيدا أطلب من أعضاء المكتب الوطني الاتصال بالجهات المعنية للاستفسار عن المرسوم الذي قيل أنه تم امضاؤه ، و تنوير الزملاء في القاعدة الذين طال انتظارهم وكثرت الاشاعات بينهم كما أطلب من الزملاء في القاعدة بالتحلي بالصبر و رباطة الجأش حتى يظهر الخيط الأبيض من الأسود و شكرا للجميع[/b]

عظم الله اجر الجميع[b]

كفانا تخادل يا من اهنتم و مرغت كرامتكو الارض انهضو . لكنني متاكد ان اغلبكم لا يفتح الانثرنات اطلاقا او لا يعرف كيف يفتح بريد . فلمن تقرا زبورك با .... الحقوق لا تؤخد بالساهل في بلادي العزيزة فلا بد من الفوضى و الاضرابات لكي ياخد صاحب الحق حقه و هذا في جميع القطاعات , هلمو جميعا فالدخول المدرسي امامنا و الوقت كافي لتنظبم الصفوف . و اذا كان هؤلاء يعتقدون انهم يملكون رقلبنا فوالله سوف اقدم استقالتي من عذه المهنة . مهنة الذل و الخدلان . اسمحو لي انا جد منفعل و لا استطيع التعبير عما يلوج في خاطري.

يامن له دراية بالموضوع افدنا اثابك الله

الجريدة الرسمية لا يوجد بها شئ يخصنا و هي متاحة في الموقع الخاص بالجريدة الرسمية فاي افادة تريد يا الشيخ رحنا في الكرعين .

شكرا ياسي مولود انا لااعني الجريدة 31 لقد اطلعت عليها ولكن اطلب من من لهم دراية او القريبون من دوائر صنع القرار تفسير هده الضجة حول المنح المشؤومة وجزاكم الله خير الجزاء

أنا في غاية الأسف والخجل ، من خيبة الأمل التي اصبنا بها.ماعساي أن اقول غير عظم الله أجر الجميع وقد سبقني اليها كثير من الزملاء.
نطلب من أعضاء التنسيقية استيضاح الأمر، وتهيئة الزملاء للإحتجاج فالدخول المدرسي قادم.والله ماني باغي أقول ذلك المثال :اللي ماجا مع العروس مايجي مع امها. والسلام عليكم .

يا سي مولود65 لقد سبق وأن بشرتنا بالموافقة على المنح و العلاوات يوم 29/04/2010 بمقال كتب بالأحمر واطلع علية قرابة 1700 متصفح و ها انت اليوم تتناقض مع نفسك و تلوم غيرك و تبرىء نفسك و لا ندري ان كنت قد ساهمت من بعيد أوقريب فى المجهودات التي بذلها أعضاء التنسيقية دون أن يلتفت لهم أحد ويسأل من كان يتكفل بهم في العاصمة و هم في غابيتهم من ولايات بعيدة و انا في بادئء الأمر ظننت مثلك وقلت في قرارة نفسي مثلما اشرت اليه في مقالك غير انني اتيحت لي فرصة وشاهدت بام عيني ما كان يقاسي اعضاء التنسيقية و أدركت بأنه لايجب أن نحكم على غيرنا بالفشل و الخذلان و نحن لم نقدم شيء. وهذه مصيبتنا . اتمنى أن يصدر المرسوم وتصدق الأخبار التي كانت رائجة ونرى ماذا تقول يا سي الملود